الداء والدواء

الله هو الشافي

قال تعالى (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا)
القرآن كله شفاء.
الفاتحة رقية من اللدغ وهي فيها شفاء بإذن الله ولها تأثير عجيبا في الشفاء.
الأذكار والأدعية والآيات التي يستشفى بها هي نفسها نافعة وشافية بإذن الله.
قال رسول الله صل الله عليه وسلم:(ادعوا الله وانتم موقنون بالإجابة ،واعلموا ان الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه)
دواء نافع مزيل للداء ولكن غفلة القلب عن الله تبطل قوته وكذلك أكل الحرام يبطل قوته ويضعفها.
في الحديث الصحيح عن النبي صل الله عليه وسلم (ما انزل الله داء الا انزل له شفاء.
وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم (لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله)
وفي الحديث عن النبي صل الله عليه وسلم قال(إن الله لم ينزل داء ألا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى